update arabic.json add more qoutes (#1739)

I add 15 qoutes some of them are under 60 character but this is arabic it's differnet from english it has more letters and diacritics (harakat) so the qoutes will be  shorter 
also I will add more in the future maybe 10 every few days

static/quotes/arabic.json

@@ -108,6 +108,96 @@
       "source": "أحمد زويل, عصر العلم",
       "length": 232,
       "id": 15
+    },
+        {
+      "text": "مشكلة هذه الحياة أنك لا تستطيع أن تجد فيها شيئا ينفع من غير ضرر أو يضر من غير نفع في كل حين !",
+      "source": "علي الوردي",
+      "length": 93,
+      "id": 16
+    },
+    {
+      "text": "التاريخ الذي درسناه في المدارس جعلنا نحفظ الملوك وفتوحاتها، دون أن نسأل عن مشاعر الشعوب المكبوتة التي عانت بعد الفتح!",
+      "source": "علي الوردي",
+      "length": 117,
+      "id": 17
+    },
+    {
+      "text": "أكرم ضيفك وإن كان حقيرا، وقم على مجلسك لأبيك ومعلمك وإن كنت أميرا.",
+      "source": "علي بن ابي طالب",
+      "length": 66,
+      "id": 18
+    },
+    {
+      "text": "ذهاب النظر خير من النظر إلى ما يوجب الفتنة. صحبة الأخيار تكسب الخير، كالريح إذا مرت بالطيب حملت طيبا.",
+      "source": "علي بن ابي طالب",
+      "length": 101,
+      "id": 19
+    },
+    {
+      "text": "مسرة الكرام في بذل العطاء، ومسرة اللئام في سوء الجزاء.",
+      "source": "علي بن ابي طالب",
+      "length": 54,
+      "id": 20
+    },
+    {
+      "text": "من لم يمت بالسيف مات بغيره ... تعددت الاسباب و الموت واحد",
+      "source": "ابو الطيب المتنبي",
+      "length": 57,
+      "id": 21
+    },
+    {
+      "text": "غناك في نفسك، وقيمتك في عملك، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك، ولا تنتظر من الناس كثيرا تحمد عاقبته بعد كل انتظار",
+      "source": "عباس محمود العقاد",
+      "length": 114,
+      "id": 22
+    },
+    {
+      "text": "الكتب كالناس، منهم السيد الوقور و منهم السيد الطريف و منهم الجميل الرائع و الساذج الصادق، و منهم الخائن و الجاهل، و الوضيع و الخليع... و الدنيا تتسع لكل هؤلاء و لن تكون المكتبة كاملة إلا إذا كانت مثلا كاملا للدنيا.",
+      "source": "عباس محمود العقاد",
+      "length": 214,
+      "id": 23
+    },
+    {
+      "text": "الشغف باستلفات الأنظار عام بين جميع الناس و لكن منهم قوما يظهر كأنهم يطلبونه بألسنتهم و قوما كأنهم يحرزونه بالرغم منهم و من الناس.",
+      "source": "عباس محمود العقاد",
+      "length": 130,
+      "id": 24
+    },
+    {
+      "text": "ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.",
+      "source": "ابو الطيب المتنبي",
+      "length": 58,
+      "id": 25
+    },
+    {
+      "text": "أنا الأعظم.. قلتها حتى قبل أن أعرف كذلك.. ولكننى أدركت أنه إذا قلتها بما يكفى سأقنع العالم أننى حقا الأعظم. ",
+      "source": "محمد علي كلاي",
+      "length": 108,
+      "id": 26
+    },
+    {
+      "text": "من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبدا، وسوف يرى الدنيا أياما يداولها الله بين الناس، فالأغنياء يصبحون فقراء، والفقراء ينقلبون أغنياء، وضعفاء الأمس أقوياء اليوم، وحكام الأمس مشردو اليوم، والقضاة متهمون، والغالبون مغلوبون، والفلك دوار، والحياة لا تقف، والحوادث لا تكف عن الجريان، والناس يتبادلون الكراسي، لا حزن يستمر، ولا فرح يدوم.",
+      "source": "مصطفى محمود",
+      "length": 336,
+      "id": 27
+    },
+    {
+      "text": "كم من طغاة على مدار التاريخ، ظنوا في أنفسهم مقدرة على مجاراة الكون في سننه أو مصارعته في ثوابته.. فصنعوا بذلك أفخاخهم بأفعالهم.. وكانت نهايتهم الحتمية هي الدليل الكافي على بلاهتهم وسوء صنيعهم.",
+      "source": "محمد بن ادريس الشافعي",
+      "length": 192,
+      "id": 28
+    },
+    {
+      "text": "من سمع بأذنه صار حاكيا، ومن أصغى بقلبه كان واعيا، ومن وعظ بفعله كان هاديا.",
+      "source": "محمد بن ادريس الشافعي",
+      "length": 74,
+      "id": 29
+    },
+    {
+      "text": "إن العقل الباطن لا يعرف البرهان المنطقي ولا يستفيد منه، ولا ينفع في العقل الباطن إلا تكرار الفكرة التي لا جدال فيها ولا ريب، ولهذا كثر نجاح البلهاء في الأمور التي تحتاج إلى الثقة ولا تحتاج إلى تفكير والتدبير. ",
+      "source": "علي الوردي",
+      "length": 209,
+      "id": 30
     }
   ]
-}
+}